اقتباسات الدكتور محمد دقينش
لماذا كانت الأم مفصلة بثلاث كلمات متتالية (أمك ثم أمك ثم أمك )ولم تأتى مثلا الأم ثلاث أضعاف الأب ؟
لماذا لم تأتى الأم مرتين أو أربع مرات مثلا ؟
ما الفرق بين الأم في الإنسان وبينها في الكائنات الأخرى مثل: الحيوان والطيور والأسماك والنبات ؟
هل يطابق الحديث العلم ؟ وكيف ؟
ما العلاقة بين الحديث الشريف و الآية 14 من سورة لقمان ؟
ماذا جاء الأب منفردا وفى آخر الحديث ؟
هل توجد علاقة بين الحديث و خلق عيسى عليه السلام ؟
هل يوجد أكثر من أم للطفل الواحد ؟
.
إن كل كتاب، أو عبارة، أو جملة من عند – غير الله سبحانه وتعالى – سنجد فيها اختلافا كثيرا، هذا ما تقوله الآية الكريمة، وما فهمته من الآية الكريمة .. الكثرة تفيد التنوع في هذا الاختلاف، وتعدده، أي تكراره.
وعلى سبيل المثال وليس الحصر:
التضاد في المعاني بين الجمل التي تحتوى على موضوع واحد، والتنافر بينها، أو الاختلاف، ومثلا.. قد نجد جملة واحدة يختلف معناها عن واقع الحقيقة الملموسة، أو المحسوسة، أي ما نشاهده بأعيننا..
مثال: نقول أن الضأن لها ثلاثة أرجل، وليس لها ليّة، أو ذيل، ويعتقد البعض(من الذين لم يشاهدوا الضأن طيلة حياتهم في الواقع، أو صورة) أنها كحقيقة!.
البلاء من المحنة الي المنحة يحكى لنا قصة واقعية من الحياة اعتقد اصحابها انها من اخطر الابتلاءات لكنهم وجدوها منحة ربانية لهم ثم قصة سيدنا موسى والابتلاء في اليد والسان والذي تحول الي اعجاز لتأكيد رسالته لفرعون وسحرته فآمنت سحرته وطغي فرعون ثم قصص اخري تبين ابتلاءات غير مقصودة سببها زوار لنا “النظرة” وتصيب الانسان والحيوان والجماد وهي قصص من حياتي العملية ونبين بطريقة علمية الفرق بين النظرة والمرض وهي تصيب اي كائن بغض النظر عن ديانة الناظر وكذلك ديانة المنظور والفرق بين النظرة والحسد والسحر ثم نتحدث عن العشرين بلاء المذكورة في القران الكريم وأسبابه وننتائجة وننهي الكتاب بأسباب رفع البلاء وإزالته والوقاية منه ولا ننسى الحكمة التي تقول ” انت مبتلي.. فأنت حي ” والله اعلم