آلية التعاقد الأفضل مُطلقاً والأكثر نجاحاً على مدار أكثر من تسع سنوات، وأحد أفضل خدمات طباعة ونشر الكتب بكافة تصنيفاتها، نظام التعاقد بالنشر الذاتي المبتكر كلياً من جانب شُركائنا، يعتبر التعاقد وفق آلية النشر لفائدة المؤلف الأفضل تكلفة عربيًا مطلقًا حيثُ نلتزم بتقديم عروض تشمل أقل تكاليف طباعة وإنتاج الكُتب مُطلقاً، مع ضمان أفضل استفادة للكاتب أومالك حُقوق النشر، بينما تَبقىَ كمؤلف تحتفظ بحقوق النشر، وأعلى نسبة من مبيعات كتابك، بالإضافة إلى قيامنا نيابة عنك بكافة الأعمال المساعدة. أفضل جودة للإنتاج،مع أوسع نظام دعائي وتسويقي، وتغطية شاملة عبر وكلائنا للمعارض الدوليَّة وأهم نقاط التوزيع في الوطن العربي.

الآلية الأحدث عالميًا، نِظام الطباعة عند الطلب هو أفضل بديل على الإطلاق لتلك النظم التقليدية القديمة في الطباعة والنشر، حيث يتم نشر كتابك كمؤلف في هذا النظام بكافة الإجراءات القانونية والفنية كما هو الحال في النظم العاديه تماماً، إلا أن الطباعة تتم فقط عندما يكون هناك طلب فعلي على كتابك سواء من الأفراد أو المكتبات والموزعين ويتم الإستناد في التسويق والدعايه على عدد بسيط من النسخ ودعَّايه مكثَّفه بشكل الكتروني ومكتبي، يظل المؤلف في هذا النظام محتفظ بكافة الحقوق الأدبيه. عندما يتعلَّق الأمر بتوفير التكاليف في الطباعة والنشر، وإمكانية الإنتاج بالقطعة، فإن آلية الطباعة عند الطلب هي الأفضل مُطلقًا.

إنَّ عملية الطباعة والإنتاج لكتابك الوليد ليست هي أصعب ما يجب فعلة تجاه الكُتب والإصدارات الحديثة، والمُؤلفين الجُدد بشكل عام، ففي العالم العربي فقط يصدر عشرات الآلاف من العناوين الجديدة سنويًا، وبشكل يومي يتلقى السوق مئات الإصدارات، وإذا ما قورنت تلك النسبة بالنسبة المنخفضة للقراءة عربيًا ستدرك أن ثمة وصول منتجك للقاريء دون دعاية واستهداف مُدّعم أمر صعب نوعًا ما، إن مجرد الطباعة والطرح بالسوق وسط آلاف العناوين الجديدة دون دعايه وترويج واسع سيُبقي على الأرجح مبيعاتك منخفضة أو مُنعدمة أحيانًا، لذلك تستهدف نُظمنا الإعلانيّة القراء عبر أوسع برنامج دعائي وإعلاني موجَّه تماماً وعالي الإستهداف.